خاطرة بعنوان «أمي»
أُمي مَوطني، مَلجئي وأماني، لقد أصبحَ العالمُ مُخيفًا لدرجةٍ مرعبة، أعلم أنَّكِ تقفين في كل مرةٍ أمامَ من يُريدُ أذيتي، ولكنَّ هذه المرة ليست كَ تِلك المراتِ السابقةُ ياأُمي، لقد أصابني سهم الحياةِ المتعبة، دايمًاأتسائل كيف تتحملين من أجلي كل هذه المرات وها أنا أقع من مرةٍ واحدةٍ،ولا أستطيع التحمل أكثر .
بقلم : هند حسين "ورد"
تعليقات
إرسال تعليق