خاطرة بعنوان ( أتيتك يا خالقي منهزما مكسورًا)
أتيتك ياخالقي من جديد، وأرجوك أن تقلبني،
أتيتك تائبًا راجعًا إليك، أتيتك بصدقِ نيةٍ أناجي عفوك على، سترتني رغم عيوبي؛ لأنك غفورٌ رحيم، سأترك ذنبًا مضى لأبدأ عهدًا جديدًا معك، أتيتك منهزمًا مكسورًا من أسى هذه الدنيا الفانية، من ظلمات أهلها لقلبي الذي كان صادقًا معهم، أتيتك لتجبر كسري فليس لي سواك، أتيتك لتمنحني القوة فلا قوة إلا بك.
تعليقات
إرسال تعليق