خاطرة بعنوان (وجوه مجهولة)
لا يُهمني تلك الوجوه التي تظهر على هيئة شخص يحتاج لمساعدتي، إنما ما يُهمني في الأمر النية فقط؛ فأنا أساعده من خلال نية الوجه الحقيقي له، الذي لا يعلمه إلا الله، وكل ما يُهمني أن أكسب رضاء الله عني ولا أخسر رضاه، بسبب وجوه ربما قد تكون وجوه كاذبة.
بقلم : هند حسين "ورد"
تعليقات
إرسال تعليق